PERTANYAAN:
⭐ Kakang Prabu⭐
Aslkm...tadz. saya mau nanya syarat sah nya syahadat itu apa aja dan fardunya..waslm.

JAWABAN:
⭐Ismidar Abdurrahman As-Sanusi ⭐
Wa'alaikumussalam

Syarat_syarat mengucapkan dua kalimat syahadat:

1) . Mengucapkan dengan lisan dan membenarkan dengan hati dalam arti tau arti dan maknanya.
2). Berkesinambungan antara dua kalimat tersebut.
3. Tunduk dan menerima dengan sepenuh hati inti dan makna yang ia ucapkan itu.
4. Tidak terpaksa
5. Tidak digantungkan dengan sesuatu apapun.
6. Mengakui keingkarannya terhadap sesuatu yang diwajibkan atasnya.
7. Menggunakan huruf Waw( واو/و) antara dua kalimat tersebut yakni sebelum ungkapan ashadu annaa.... dst. Menurut sebagian pendapat hal ini tidak disyaratkan.
8. Bagi orang yang meyakini Rasulullah diutus khusus hanya kepada orang Arab hendaknya mengucapkan: ﴾الى جميع الخلق﴿ Sesudah ucapan (محمدا رسول الله)

Adapun syarat seseorang dihukumi Islam sebagai berikut:
1. Baligh.
2. Berakal.
3. Ikhtiyar (kehendak sendiri, bukan karena paksaan).
4. Mengucapkan dua kalimat syahadat bagi yang mampu.
5. Tertib (berurutan),
6. Muwalah (berkesinambungan).

Wallahu A'lamu Bis Showaab

Referensi:

Is'ad ar-Rofiiq I/18:

والحاصل ان شروط الاسلام البلوغ والعقل والنطق بخصوص لفظهما اوبما يدل عليهما على ما مر ومعرفة معناهما والموالاة بينهما والاذعان والقبول بحيث لا يظهر عليه مايدل فقد الانقياد والاختيار والاقرار بما جحده من نحو قرضوعدم التعليق والاتيان بالواو وقيل لايشترط هذا.

Mirqooh Su'ud as-Tashdiiq Fi Syarh Sulam at-Taufiq hal. 4:

وهما اشهد ان لا اله إلا الله واشهد ان محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشترط ان يأتي بهما متوالتين مرتبتين وان ينطق بهما بالعربية للقادر عليها مع معرفة معناهما على ما نبه على ذلك الشيخ احمد الزاهد والعلامة الرملي.....-الى ان قال- ولا بد في العيسوي ان يقول الى جميع الخلق بعد قوله محمد رسول الله. افاد ذلك الشرقاوي. اه

I'anah at-Tholibin I/157-158:

(قوله: تتمة) أي في بيان ما يحصل به الاسلام مطلقا على الكافر الاصلي وعلى المرتد (قوله: إنما يحصل إسلام إلخ) عبارة التحفة ولا بد في الاسلام مطلقا وفي النجاة من الخلود في النار كما حكى عليه الاجماع في شرح مسلم من التلفظ بالشهادتين الخ (قوله: بالتلفظ بالشهادتين) متعلق بيحصل وإنما توقف صحة الاسلام عليه لان التصديق القلبي أمر باطني لا اطلاع لنا عليه فجعله الشارع منوطا بالنطق بالشهادتين الذي مدار الاسلام عليه (وقوله: من الناطق) خرج به الاخرس فلا يطالب بالنطق، بل إذا قامت قرينة على إسلامه كالاشارة كفى في حصول الاسلام (قوله: فلا يكفي ما بقلبه من الإيمان) أي في إجراء أحكام المؤمنين في الدنيا عليه بناء على ن النطق شرط في الايمان أو في النجاة من النار بناء على أنه شطر منه.
والحاصل: اختلف في النطق بالشهادتين: هل هو شرط في الايمان لاجل إجراء الاحكام عليه أو شطر منه، أي
جزء منه، فذهب إلى الاول محققو الاشاعرة والماتريدية وغيرهم.
ويترتب عليه أن من صدق بقلبه ولم يقر بلسانه فهو مؤمن عند الله غير مؤمن في الاحكام الدنيوية، ومن أقر بلسانه ولم يصدق بقلبه كالمنافق فهو مؤمن في الاحكام الدنيوية غير مؤمن عند الله، وذهب إلى الثاني قوم محققون كالامام أبي حنيفة وجماعة من الاشاعرة، وعليه فيكون الايمان عند هؤلاء اسما لعملي القلب واللسان جميعا وهما التصديق والاقرار، ويترتب عليه أن من صدق بقلبه ولم يتفق له الاقرار في عمره لا مرة ولا أكثر مع القدرة على ذلك لا يكون مؤمنا لا عندنا ولا عند الله تعالى، وهذا ضعيف.
والمعتمد الاول (قوله: وإن قال به) أي بالاكتفاء بما في قبه من الايمان (قوله: ولو بالعجمية) أي يحصل الاسلام بالتلفظ بالشهادتين، ولو أتى بهما بالعجمية.
(قوله: وإن أحسن العربية: غاية للغاية) وكلاهما للرد (قوله: لا بلغة إلخ) أي لا يكفي في حصول الاسلام الاتيان بهما بلغة لقنها له العارف بتلك اللغة وهو لا يفهم المراد منها (قوله: ثم الاعتراف) عطف على التلفظ: أي إنما يحصل الاسلام بالتلفظ وبالاعتراف لفظا برسالته - صلى الله عليه وسلم - إلى غير العرب.
(وقوله ممن ينكرها) حال من الاعتراف: أي حالة كون الاعتراف المشروط ممن ينكر رسالته إلى غير العرب ويقول إنها خاصة بالعرب (قوله: فيزيد العيسوي إلخ) قال في الاسنى: العيسوية فرقة من اليهود تنسب إلى أبي عيسى اسحاق بن يعقوب الاصبهاني كان في خلافة المنصور يعتقد أنه - صلى الله عليه وسلم - رسول إلى العرب خاصة، وخالف اليهود في أشياء غير ذلك منها أنه حرم الذبائح.
اه.
(وقوله: محمد رسول) الأولى أن يقول بعد محمد رسول الله إلى جميع الخلق، لان المزيد الجار والمجرور فقط (قوله: أو البراءة) ظاهر صنيعه أنه معطوف على محمد رسول الله الخ.
ويكون المعنى أو يزيد البراءة من كل الخ، وهو صريح عبارة الفتح ونصها: نعم العيسوي لا بد في صحة إسلامه أن يقول بعد محمد رسول الله إلى جميع الخلق أو يبرأ من كل دين يخالف دين الإسلام.
اه.

Hayaah al-Islaam hal. 3-4:

س : ما هي شروط الإسلام ؟ ج : شروط الإسلام ستة : البلوغ ، والعقل ، والاختيار ، والنطق بالشهادتين للقادر عليهما ، والترتيب ، والموالاة
Link Asal>>
https://www.facebook.com/groups/asawaja/permalink/1551935621521084/
 
Top